SARA FRATINI

عنوان العمل الفني: Vivas (2022)

التقنية: الرسم بألوان الأكريليك على القماش

سيرة ذاتية سردية

ولدت في بويرتو أورداز (فنزويلا) سنة 1985، ودرست الفنون الجميلة في جامعة كومبلوتنسي بمدريد والرسم الإيحائي في نانسي (فرنسا). في سنة 2012، رحلت إلى إيطاليا للتمكن من الرسم كل يوم والإشراف على المهرجان الدولي للسينما “لاغاريمبا”، حيث نظمت معرضا سنويا لملصقات فنانين من جميع أنحاء العالم.

نشرت مع دار النشر Lumen كتابي  الحياة الطيبة (2015) وفتاة تدعى مارتينا ووحشها (2016)، و شاركت في الكتاب الجماعي لمجموعةغيمة الحبر الذي يحمل اسملا تصمت(2018). تعيش متنقلة بين إيطاليا ولانزاروت. تقوم بإعداد مجلات للهواة ومختبرات، كما رسمت جداريات في مدريد، مالقة، صقلية، تريفيزو، بوليا، مارتينيك، كالابريا… وشاركت في تأسيس المشروع متعدد الثقافات ومتعدد التخصصات CinemAmbulante.

www.sarafratini.com

الإلهام

كونك امرأة لا يزال أمراً معقّدا حتى في الزمن الذي نعيش فيه حاليا. فهم لا يزالون في القرن الواحد والعشرين يتخذون القرارات بالنيابة عنا، ولا زلنا نتكيف ونشكّل أنفسنا حسب البيئة. في هذه الحديقة التي تتألق فيها النساء، اللاتي قمت بتجسيدهن في القطعة المُصممة من قِبل نانويل فرنانديز، يمكن قراءة الكلمات الخفية التي تصرخ: الحرية والعدالة والاحترام لحياتنا ولوجودنا. أفكار موضحة باللونين الأحمر والأسود، والتي أتمنى أن تدعونا للتأمل.